هدف
الجمعة 14 فبراير 2025 مـ 05:36 مـ 16 شعبان 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
المطيري: تنظيم القمة الخليجية الـ45 بما يليق بمكانة الكويت الإقليمية والعلاقات بين دول مجلس التعاون فكرة إنشاء الهيئة العامة للرقابة المالية لهذا جذور مرتبطة بتطوير القطاع المالي والاستثمار والادخار فرج عبد الظاهر: التيسيرات الضريبية الجديدة فرصة ذهبية لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة الدكتور محمود محيي الدين: السلوك المسئول للشركات لخدمة أهداف الاستدامة أصبح ضرورة ملحة للنجاح الواحي: الحماية الاجتماعية خطوة هامة ونحتاج إلى حلول مستدامة فليند تحصل على ترخيص كأول مؤسسة مالية رقمية غير مصرفية فى مصر متخصصة في تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة الواحي: وحدة ووعي الشعب المصري ضرورة ملحة في الظروف الحالية «نجم الدين لتجارة الذهب والفضة» تطرح أصغر سبيكة في العالم خلال مشاركتها بمعرض ” نبيو” للذهب والمجوهرات وزير التموين وابو العنين يفتتحان معرض نبيو للذهب فى اطار فعاليات معرض فوود افريكا: جلسة نقاشية تحت عنوان ”التجارة البينية الإفريقية.. الفرص والتحديات” محيي الدين يدعو صانعي السياسات إلى الاسترشاد بأجندة شرم الشيخ لوضع خطط وسياسات التكيف الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة

4 مليارات يورو.. فرنسا تدعم نقل عائدات الأصول الروسية المجمدة إلى أوكرانيا

وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني
وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني

أكد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني، اليوم الجمعة عزم فرنسا المساعدة في توجيه عائدات الأصول الروسية المجمدة في الاتحاد الأوروبي إلى الدفاع عن أوكرانيا وإعادة إعمارها.

وأوضح وزير الخارجية الفرنسي قائلا "لقد جمدنا الأصول الروسية في الاتحاد الأوروبي لجعل من الصعب على روسيا تمويل حربها غير القانونية، وتريد فرنسا حقًا أن تذهب إلى أبعد من ذلك: في مواجهة ارتفاع أسعار الفائدة، حققت هذه الأصول إيرادات تبلغ حوالي 4 مليارات يورو في عام 2023".

وأضاف سيجورني "نحن نؤيد استخدامها لتمويل جهود الدفاع وإعادة الإعمار في أوكرانيا"، بحسب ما أوردته وكالة أوكرينفورم الأوكرانية.

والتزم الوزير الفرنسي الصمت بشأن حجم حصة الأصول الروسية المجمدة الموجودة في فرنسا.

وأشار أيضًا إلى أن السلطات الفرنسية لا يمكنها التأثير بشكل مباشر على الشركات الفرنسية مثل أوشان وليروي ميرلين وديكاثلون وتوتال لمغادرة السوق الروسية.

وفي الوقت نفسه، أكد سيجورني أن عددًا كبيرًا من الشركات الفرنسية التي كانت تعمل في روسيا قد غادرت بالفعل بعد بدء الحرب الأوكرانية.

وتابع "لقد لعبت عدوانية الكرملين المتزايدة تجاه فرنسا دورًا مهمًا في هذا الأمر بالإضافة إلى ذلك، من الصعب بشكل متزايد على الشركات أن تكون في وضع ترتبط فيه بنظام أصبح مهمشًا للغاية على المستوى الدولي وتدانه جميع دول العالم تقريبًا.

وقال سيجورني: "من أجل استعادة مكانتها في مجتمع الأمم، يتعين على روسيا أن تتخذ خيارا مختلفا".