الإثنين 20 مايو 2024 مـ 07:54 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
موقع هدف
موقع هدف
موقع هدف
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين

مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 1 - 12 - 2023 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة اليوم، في القرآن الكريم آيات عديدة تكشف لنا عن فضل الصلاة وعظمتها ومكانتها الجليلة في الإسلام، ومن ذلك أن الصلاة من الأمور التي يستعين بها المؤمن على حفظ دينه وصحته والكف عن المعاصي، قال تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ}، وقال جل جلاله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.

Advertisements

قال ابن كثير: “بيّن تعالى أن أجود ما يستعان به على تحمل المصائب الصبرُ والصلاةُ، كما تقدم في قوله: ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾، وفي الحديث: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر صلَّى، والصبر صبران: فصبر على ترك المحارم والمآثم وصبر على فعل الطاعات والقربات، والثاني أكثر ثوابًا لأنه المقصود.

ومن فضائل الصلاة في الإسلام أنها أفضل الأعمال بعد الشهادتين، فإذا كانت الشهادتان تمثلان الركن الأول من أركان الإسلام وأساسه فإن الصلاة هي الركن الثاني من أركان وعموده، فقد ثبت أن معاذ رضي الله عنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يطلب منه أن يدله على عمل يدخل به الجنة، فذكر له أركان الإسلام وفصلها وقال له: “ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟” فقال بلى يا رسول الله، قال: “رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد.

ومن فضائل الصلاة وعظمتها أيضًا أنها تغسل الخطايا وتكفّر السيئات وترفع بها الدرجات وتكتب بها الحسنات، و”تفيد انكسار القلب من هيبة الله تعالى، وتذكر العبد جلالة الربوبية وذلة العبودية وأمر الثواب والعقاب” كما يقول فخر الدين الرازي صاحب “مفاتيح الغيب” في سياق تفسيره لقول الله تعالى: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}.

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت المحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 5:01

الظهر: 11:44

العصر: 2:35

المغرب: 4:54

العشاء: 6:17

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 5:08

الظهر: 11:49

العصر: 2:38

المغرب: 4:57

العشاء: 6:20

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط

الفجر: 4:58

الظهر: 11:44

العصر: 2:41

المغرب: 5:01

العشاء: 6:21

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:58

الظهر: 11:40

العصر: 2:30

المغرب: 4:49

العشاء: 6:12

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

وردت في القرآن الكريم آيات عديدة تأمرنا بإقام الصلاة على أكمل وجه وجاء الأمر بذلك في أكثر من سياق وبصيغ مختلفة، ومن ذلك أن القرآن يأمرنا بإقام الصلاة ويقرنها بإيتاء الزكاة كما في قوله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}، وقوله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ}، قال الشيخ عبد الرحمن ناصر السعدي في تفسيره: “{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ} أي ظاهرًا وباطنًا، {وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ} أي صلوا مع المصلين، فإنكم إذا فعلتم ذلك مع الإيمان برسل الله وآياته فقد جمعتم بين الأعمال الظاهرة والباطنة، وبين الإخلاص للمعبود والإحسان إلى عبيده، وبين العبادات القلبية والبدنية والمالية”.

ويدعونا القرآن الكريم إلى أمر الأهل بالصلاة والصبر عليها: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا}، ويؤكد لنا أن أول ثمرة من ثمرات أداء الصلاة على الوجه الذي يرضي الله تعالى أنها تحول بيننا وبين الفحشاء والمنكر: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ}، ولهذا فإن من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فعليه أن يراجع أداءه لتلك الصلاة وعلاقته بربه، إذ لا بد أن يكون هناك خلل ما يحتاج إلى تصليح في أقرب وقت. وفي مواضع أخرى يبين لنا القرآن الكريم الأحكام التي ينبغي العناية بها قبل الشروع في الصلاة فينهانا عن قربان الصلاة في حالة انشغال العقل وذهابه بالسكر: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ}، ويأمرنا بالذكر وأداء الصلاة بعد الأمن من الخوف: {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا}.

و