هدف
السبت 9 نوفمبر 2024 مـ 06:43 مـ 8 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي كواليس مفاوضات الزمالك للتعاقد مع أشرف بن شرقي هدى رمزي: معرفش الشيخ الشعراوي ولا عمري شوفته والهداية من عند ربنا

أبرز 5 نجوم غادروا يورو 2024 مبكرًا من دور المجموعات

لوكا مودريتش
لوكا مودريتش

يورو 2024، مع انتهاء دور المجموعات في كأس الأمم الأوروبية، واكتمال عقد المتأهلين لدور الـ 16، غادر بعض النجوم الكبار، دون تحقيق إنجاز.

ويأتي في مقدمة النجوم الذين غادروا منافسات اليورو من الدور الأول، الكرواتي لوكا مودريتش والبولندي روبرت ليفاندوفسكي.

أبرز 5 نجوم غادروا يورو 2024 مبكرا

 

1- لوكا مودريتش

عقب تعادلين مؤلمين ضد ألبانيا وإيطاليا، وقبلهما خسارة مدوية 0-3 أمام إسبانيا، ودعت كرواتيا، البطولة مبكرا.

وكان قائد الفريق، لوكا مودريتش، بعيدا عن أفضل مستوياته خلال البطولة القارية، وبدا منهكا ولم يتمكن من إكمال 90 دقيقة إلا ضد ألبانيا.

ولحظة تألق مودريتش الوحيدة، كانت لقطة هدفه ضد إيطاليا، بعد إهداره لضربة جزاء قبلها بدقيقة واحدة فقط.

وكان ذلك الهدف يعني تأهل فريقه، لكن هدف زكايني في الوقت القاتل أحبط آمال كرواتيا.

2- روبرت ليفاندوفسكي

انتظرت بولندا، أن يكون مهاجم برشلونة هو منقذها، لكن الإصابة غيبته عن أول مباراة ضد هولندا، التي انتهت بفوز الطواحين 2-1.

وكانت بداية مخيبة للآمال لفريق عاني من هشاشة الدفاع والافتقار إلى حلول هجومية في غياب ليفاندوفسكي.

وقوبل ظهوره الأول في المباراة الثانية ضد النمسا، بتصفيق حار من المشجعين، لكن تدخله العنيف ضد أحد لاعبي الخصم كلفه بطاقة صفراء.

وبعد دقيقتين، أدركت النمسا، التعادل ثم سجلت هدفين أحبطا الظهور الأول لليفاندوفسكي، وكانت الخسارة 1-3 تعني إقصاء الفريق وتجعله أول مودعي اليورو، قبل جولة من ختام دور المجموعات.

وفي مباراتها الختامية، تمكنت بولندا وليفاندوفسكي من إفساد خطط فرنسا بفرض التعادل 1-1.

3- دوشان فلاهوفيتش

في مشاركة مخيبة لصربيا، غادر مهاجم يوفنتوس، البطولة، دون هز الشباك، في مجموعة وصفت بالمملة ضمت إنجلترا والدنمارك وسلوفينيا، وحُسمت مراكزها بفارق البطاقات الصفراء.

ولا يزال فلاهوفيتش بعيدا عن التوقعات الملقاة على عاتقه بعد انتقاله إلى يوفنتوس في صفقة ضخمة.

وفي أول مباراة أمام إنجلترا، سدد فلاهوفيتش كرة من خارج منطقة الجزاء، في محاولة لإدراك هدف التعادل، لكن حارس المرمى بيكفورد أنقذها.

وفي مواجهة سلوفينيا، لم ينجح في حسم اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1-1، وكان الحاضر الغائب في مباراة الدنمارك الحاسمة، ليغادر فلاهوفيتش وصربيا، اليورو، من الباب الخلفي.

4- جوسكو جفارديول

إذا كان الجيل القديم مثل مودريتش وبروزوفيتش وكوفاسيتش يودعون كرواتيا، فذلك لأن الجيل الذي يجب أن يقوده مدافع مانشستر سيتي، لا يزال في بداية الطريق.

وبعد ظهوره الاستثنائي لأول مرة في مونديال قطر، ومن ثم قرر المان سيتي، ضمه من لايبزيج، بدت بطولة أوروبا في ألمانيا، هي المكان المناسب لإثبات نفسه كأحد المدافعين البارزين في القارة، واستلام الراية من الحرس القديم لكرواتيا، لكنه فشل بشكل غريب.

وتغلب لامين يامال على جفارديول في مباراة كرواتيا وإسبانيا، كما تسبب المدافع الكرواتي في هدف التعادل في الوقت المحتسب بدل الضائع أمام ألبانيا، وبدا عليه الإنهاك الشديد ضد إيطاليا.

5- دومينيك سوبوسلاي

خسرت المجر أول مباراتين لها في اليورو، وكان على الفريق بقيادة لاعب ليفربول، أن يحزم حقائبه من دور المجموعات رغم فوزه في المباراة الأخيرة.

ولم يتوقع أحد أن يعيد سوبوسلاي، أمجاد بوشكاش أو كوتشيس خلال البطولة، لكنهم توقعوا منه قيادة الفريق، الذي ذهب إلى كأس أمم أوروبا بعد مرحلة تصفيات مذهلة دون هزيمة، واحتل المركز الأول في المجموعة.

هزيمتان في البداية أمام سويسرا وألمانيا، تركتا المنتخب المجري في وضع صعب، لكن الفوز المتأخر على اسكتلندا بهدف، أعطى المجر، أملًا ضئيلًا في التأهل بين أفضل الفرق في المركز الثالث، لكن ضاع الحلم بعد فوز جورجيا على البرتغال.

و